مصيري بيدي
نجية
بطلة اليوم هي قصة لازالت فصولها للأسف تتكرر في مجتمعنا، زواج القاصرات ، لكن نجية زاوجت بين مأساتين زواجها وهي قاصر، وزواجها بمغتصبها ،عندما كانت الفترة الثانية من الفصل 475 من القانون الجنائي سارية المفعول والحق أن الجهود حثيثة و الأصوات تتعالى لوقف هذا النزيف الاجتماعي لكن شهادة من عاش الحدث علها تغير مصير كثيرات وتكون دافعا لهن كما نجية .
16/11/2020